تقوم فكرة التجمع على توحيد الجهود التدوينية لخدمة المدونين والنتدوين المغربي من خلال نشاط تحفيزي تنسيقي لايمارس أي وصاية على التدوين وفي نفس الوقت يقترح ويبرمج ما ينشط التدوين المغربي ويحميه ويطوره وتقوم فلسفته على مايمكن أن نبلوره من خلال مايلي:المدونون يدونون بحرية، والتجمع ينشط ويطور ويبتكر ما يجعل تلك الحرية تسير في طريق الإبداع والحداثة
لماذا شعار: حداثة – ديموقراطية - حرية - إبداع ؟
لأن التجمع هو لقاء بين مدونين يؤمنون بالحداثة وقيم الديموقراطية والحرية والإبداع ضد أي تطرف ديني أو وصاية إسلاموية أو رجعية ويرحب بكل المدونين المغاربة الذين يتطلعون للحداثة والديموقراطية والحرية والإبداع من خلال مدوناتهم الأدبية والفنية والسياسية والإجتماعية والترفيهية وعلى اختلاف مجالاتها
لأن التجمع هو لقاء بين مدونين يؤمنون بالحداثة وقيم الديموقراطية والحرية والإبداع ضد أي تطرف ديني أو وصاية إسلاموية أو رجعية ويرحب بكل المدونين المغاربة الذين يتطلعون للحداثة والديموقراطية والحرية والإبداع من خلال مدوناتهم الأدبية والفنية والسياسية والإجتماعية والترفيهية وعلى اختلاف مجالاتها
تجمع المدونين المغاربة
حداثة ديموقراطية حرية إبداع
حداثة ديموقراطية حرية إبداع
أسس رسميا يوم 1 مارس 2009
تجمع المدونين المغاربة هيئة مستقلة يتوحد في إطارها المدونون والمدونات المغاربة، الذين يمارسون التدوين عبر مدونات فردية أو جماعية بصرف النظر عن السن أو اللغة المعتمدة في التدوين، ودون اعتبار لمجال التدوين وطبيعته وصيغته الجمالية وهو هيئة تنسيقية وتحفيزية وتواصلية ولايمارس أي رقابة على التدوين وإن كان من حقه إبداء الرأي في فلسفة التدوين واختياراته وقضاياه ضمن تصور جماعي مشترك
فلسفة وروح التجمع يمارس التجمع مهامه ضمن احترام للمبادئ والكرامة الإنسانية وروح الوفاق والمحبة بين الأفراد والشعوب ويسعى من خلال تفعيل الممارسة التدوينية لجعل التدوين منهجا لولادة المواطن العالمي الحر والمستقل والمتضامن دون اعتبار للغة والدين والجنس وفي سياق المشترك الإنساني
التدوين داخل اطار التجمع: التدوين هو مجموعة من الفعاليات الثقافية التي تمارس حضورها في العالم الإفتراضي الأنترنيت و تمارس أنشطتها في جميع المجالات وتناقش كل القضايا بدون استثناء متوخية الموضوعية والعقلانية والإلتزام بالمبادئ الإنسانية التي تحترم حقوق وكرامة الأفراد والشعوب، التدوين نشاط اعلامي يتجاوز ويتحدى إكراهات النشرومعيقات التواصل لنشر الإبداع والثقافة وجديد العصر والإنسان بكل حرية ومصداقية، التدوين يبقى حرا لايقع تحت أية وصاية سياسية أو ثقافية أو دينية، حركة ثقافية و اجتماعية تنهض وتتقوى بمساهمات المدونين والمدونات وتكامل جهودهم، تقوم على احترام كل الآراء التي تنطلق من احترام وتقدير الفكر والإنسان في كل مكان وزمان، و منفتحة على مفهوم المواطن العالمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق